قصة اضمحل الوجد فسار نحوك للكاتبة راما الجزء الاول ( بارت 1 )




السلام عليكم 
اهلا بكم متابعي موقع محب التدوين من كل مكان مرحبا واهلا وسهلا بكم نورتونا وشرفتونا بزيارتكم الموقع 
نحن سعداء جدا بتواجدكم معنا هنا وموضوعنا اليوم هو 

قصة اضمحل الوجد فسار نحوك للكاتبة راما الجزء الاول ( بارت 1 ) 






لا تنسى دائما زيارة الموقع للاستفادة من المواضيع الجديدة 


زيارتك وتواجدك معنا مفرح لنا جدا 
سنقوم دائما بنشر ماهو مفيد لك عزيزي الزائر احبــكم

الجزء الأول¦ من نكون نحن ؟

➚بِسمِ الله الذي لا يَضُرُ مَعَ ذِكرِ إسمهِ شيء ➘

user uploaded image

٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭⇣

╮──────•; ¹

❐│إسم الرواية ¦ اضمَحَلَ الوَجدَ فَسارَّ نَحوَكَ !

❐│إسم الجزء ¦ من نكون نحن ؟

❐│رقم الجزء ¦ ¹

❐│الكاتب ¦ رام

❐│التصنيف ¦ خيال ، دراما ، رومنسي



❐│هاشتاغ ¦ #Writing_Journal

╯──────────────────


في يومٍ مِن الأيام وجِدَت بعضُ الأساطير عن وجود عالمٍ مشابهٍ لعالمنا لكنه مختلفٌ أيضاً ، بمعنى أنهُ يوجدُ إثنان مِنكَ وآحدٌ أنت والآخر مِن العالم الآخر ، تتشابهون في كُل شيء إلا جنسكم ، يبدو هذا كتحقق أُمنيةٍ أردفتها فتاةٌ تعيسةٌ أو شابٌ تعيسٌ في الصباح ، لكنها ليستْ بِأُسطورةٍ بعدَ سماعي للقِصة.

user uploaded image

في صباحِ يومٍ مشمسِ تتجولُ فتاةٌ ذات شعرٍ بُني وعينان بلون العسل باحثةًّ عن مكانٍ هادىءٍّ تجلُسُ فيه ، فترى مكاناً مُزهراً لكنهُ هادئٌ ولا أحد يطأُ قدمهُ هناك ، فجذبها هدوء ذاكَ المكان الذي اجتاح فؤادها ، فأسرعتْ نحوه ومِن شدةِ سعادتها تخطت الحاجز المَوضُوعَ واللافتةَ التي تُحذرُ مِن إقتراب أيِّ شخص من ذاك المكان .

٭٭

ذهبت تلك الفتاةُ إلى خلفِ الحاجز وإقتربتْ شيئاً فشيئاً مِن ذاك الحجر الذي يتواجد على الأرض ، وبينما هي تقترب تنعكسُ صورةٌ لشيءٍّ ما أمامها وكأن مرآةً ضخمةً هُناك ، فأمعنت النظر ثُمَ وجدتْ شاباً يرتدي مِثل ما ترتديه ويبدو مِثلها تماماً فشعرهُ بني اللون وعيناه بلون العسل.

فبنبرةٍ ممزوجةً بلحن التعجب أردفا بصوتٍ وآحدٍ "من تكون؟ /من تكونين؟ " ، وصوتٌ بداخلِ كُلٍ منها يُرددُ "ما هذا ألم يمنعوا مِن تجاوز هذه الحجارةِ لِمَ إذاً هو هُناك" ، بعدَ فينةٍ مِن الحديث المتواصل سألا بعضهما سؤالاً "مَن تكون! / من تكونين " ، فأردف الشاب بصوتٍ خجلٍ ونبرةً قويةً " حسناً إذاً سأُعرفكِ بنفسي اولاً ، أنا آليكس ، عُمري 17 عاماً حُلمي أن أُصبحَ شيئاً عظيماً في المستقبل لكن رغم ذلك أريد الهدوء " صمتتْ تلك الفتاةُ لبرهةٍ وهمهمت بصوتٍ يترنح بالعديد مِن الأسئلة " حسناً هُنالكَ تشابهٌ كبير بيننا ، أنا آليكس عمري 17 عاماً وحلمي كحلمكَ تماماً " فنظرَ آليكس نحوها وبدأ بالضحكِ بصوتٍ عالٍ مُسترسلاً "ماذا سوف أُناديكِ إذاً؟ ، جسناً هل يُمكنني مناداتكِ بِقطتي؟ " فإجتاح الخجل وجه تلك الجميلة فقالت " نعم وماذا في ذلك ".

user uploaded image

لقد كاد أن يحُلَّ الليل وهما يجلسان قُبالةَ بعضهما البعض ويقرءان بعض الكتب بصمتٍ وهدوءٍ جميلين ، ومن بين ذاك الصمت صَرَخَتْ آليكس مُردفةً والخوف يُمزقُ سعادتها " يجب أن أعود للمنزل " ومن دون سابق إنذار أخذت أغراضها وذهبتْ راكضةً نحو المنزل ، فوقفَ آليكس ينظرُ إليها بتعجبٍ وإعجاب مهمهماً ببعض جملٍ " أليستْ تلك الفتاةُ رائعة!" .

٭٭

وبينما آليكس تتصفحُ هاتفها على سريرها في غرفتها يَشِعُ ضوءٌ ذو لونٍ قرمزي مِن بين أغراضها التي حملتها معها أثناء تجولها بذلك المكان المحضور ، و وسط كلِ ذاك التوتر والرِعشةِ مِن ما هو قادم بانَ لها أن مصدر ذاك الضوء قِطةٌ ذات لونٍ قرمزي ، إتجهت آليكس والدهشةُ تعتلي وجهها إلى تلك القطةِ ، فبينما تترنحُ خُطوات آليكس يميناً ويساراً تروي تلك القطةُ بعضاً مما تحملهُ في فؤادها " سيدتي ، أنا حامي حدودكِ بمعنى آخر لقد تجاوزتِ اليوم مكان محضور ولا يسمحُ لكِ بالتجاوز أكثر ، سيدتي أرجو أن لا تعودي إلى هناك مرةً أُخرى ، فلو عدتِ قد يصيبكِ مكروه أو ما شابه ، حسناً هذا كُلهُ لا يهم حالما تتعدي الحدود لن تستطيعي الرجوع لحياتكِ أو العيش كما تعيشين الآن " أخذت آليكس برهةً مِن الزمن لتُجيبَ على جُملِ تلك القطة ، ومن وسط ذاك الصمت حركتْ شفتيها قائلةً وبكلِ وثوق " سأذهب مرةً أُخرى ، أعلم أنه لا يجب علي الذهاب نعم إنني أعلم ، لكن ، لكن سوف أذهب لن أعبر ذاك الحجر أبداً فلهذا أرجوكِ إسمحي لي بالذهاب إلى هناك ، فأنا لا أظن أنني سوف أتعرض لمكروهٍ إذ ما لم أذهب لخلف الحجر " نظرتْ القطة إليها عاجزةً عن قول حرفٍ وآحد فهزت رأسها مُردفةً بصوتٍ هادئ " حسناً على أي حال حتى وإن رفضت أعلم أنكِ سوف تذهبين ، ولهذا ليس بيدي أيَّ حيلةٍ ، لكن إعلمي جيداً عبور الحجر سيجعلكِ تدفعين الثمن غالياً جداً ، إعتبِريها نصيحةً مِن قطَتِكِ المتكلمة ، وإليكِ المفاجأة سوف أذهب معكِ إلى أي مكان تذهبين إليه " كانت السعادة تغمر آليكس فنستْ أن تُجيب على كلامها وأخذتْ وتلاعبُ تلكَ القطةَ في أنحاء غرفتها .

user uploaded image

حلَّ الصباح بتغريدات الطيور وتفتح الزهور وخروج الشمس من ملجأها ، فأسرعتْ آليكس إلى ذاك المكان المحضور وأخذت معها تلك القطة ، لم تكن تتأمل كثيراً بأن تلتقي به مرةً أُخرى ; ولكن عندما وصلتْ وَجَدتهُ يقتربُ شيئاً فشيئاً وعلى نفس خُطواتها ، وكأنه حقاُ ِمرآة لكن الإنعكاس مختلفٌ قليلاً ، فجلسا كعادتهما قُبالةَ بعضهما البعض يقرءان الكتب ويتحاوران حول كُل كِتاب ، فحلتْ الظهيرة وهما يقرءان الكتب وفجأةً سأل آليكس " أليس لديكِ مدرسة ؟" فضحكت آليكس ضحكةً هادئةً وأردفت بإبتسامةٍ صغيرةٍ "نعم ، لكنني تغيبتْ ، وماذا عنك؟ " نظرَ آليكس إليها مذهولاً لبرهةٍ مِن الوقت ثم ضَحِكَ وأردفَ " لقد تغيبتُ أيضاً " .

٭٭

فتحت الشمس التي توشكُ على الإختباء ومِن بين ذاك الصمت الذي زين الأرجاء تحدثا عن تسائُلاتِهما المكبوتةِ بداخل كلٍ منهما :

" آليكس كيف ذهبتِ خلف الحجر ألم يحذروكِ ؟"

"ماذا تقصد؟ ، أنت الذي ذهبت لخلف الحجر فأنا تواجدتُ هُنا منذ نعومة أظفاري! "

"هل تقصدينَ أن عوالمنا مختلفةٌ أو ما شابه! "

" ما هذا الشعور لِمَ هذه التساؤلات حول بعضنا! ، من نحن؟ ولماذا نحن هكذا؟ وما هذه الاحجار الموضوعة على الارض! ، ولماذا مُنِعنا مِن أن نتخطى الحجر! ، أو لماذا نحن لم نتخطاه رغم مقدرتنا؟ "

user uploaded image



ꪱᥰイɾ᥆ᦔᥙᥴꪱ᥆ꪀ



الجزء الأول¦ من نكون نحن ؟

بينما يتسائلان عن كل تلك الأحداث الغريبة يختفي ضوء الشمس و تُشع القطة نوراً أزرق اللون ، ومن بين ذاك الذُهول الذي يُغطي المكان يَسمعُ كُلٌ منهما صوتاً حاداً وغاضباً في رأسهِ " يجب أن تتوقفا ولا تتسائلا مرةً أُخرى ، لقد تجاوزتما حديكما حقاً " ، فتلاشى ذاك الضوء ومن دون أي حرفٍ حملا أغراضهما وإبتعدا عن ذاك المكان بنظرةِ الخوف التي تعتلي وجهيهما.

٭٭

بعد أن عاد آليكس والذهول مُسيطرٌ على عقله فتح باب منزله لِيَجِدَ أمه مرميةً على الأرض وحولها الدماء من كُلِ جانب ، بدأ اليأس والخوف يتسللُ إلى قلب ذاك الفتى الشجاع ، فأخذَ يجري نحوها بسرعةٍ وخطواته تتمايل وتُبعثِرُ كُلَ شيءٍ مِن حولِهِ فنادى بصوتٍ مُتحيرٍ والدمع يُبللُ ما تحت أقدامه "وآلِدَتي! ، وآلِدَتي ! ، أرجوكِ تماسكِ ، لا ترحلي أنتِ أيضاً وتترُكِني وحيداً! " فحملها مِن بين لوحةِ الدم تلك وأخذ يصرُخُ خارجاً " أرجوكم ، ليتصل أحدكم بالإسعاف " خرجت الناس مِن بيوتها وبدأ الجميع يتهامسون "ما هذه الضجة! ألا يعلم أن الوقت متأخر ؟ لِمَ لا يأخذُها للمشفى وحسب " ، حائِر والحزن واليأس يغلفان فؤادَهُ ، ماذا عساهُ يفعلُ في وقتٍ كهذا رُغمَ أنهُ مُجردُ قاصر ، وعندها بدأ يركُضُ حاملاً جسد أمهِ المُغطى بالدم وعندما وصلَ إلى المشفى إلتقطت أمه أنفاسها الأخيرةَ مُردفةً والدمع بعينيها " أنا معك" ما أصعب أن يفقد المرء ما يُحب! أن يبقى وحيداً وسطَ هذا العالم القاسي ، جلسَ آليكس مُحتضناً جسدَ وآلدته البارد يبكي ويبكي ويبكي حتى أُرهِقَ تماماً وفقد وعيهُ .

user uploaded image

بعد إستيقاظه وجد نفسهُ على سريرٍ أبيض وسط المشفى فهمسَ ببعض جملٍ " أين أنا! ولماذا أن هُنا" فتسللت ذِكرى وآلدتهُ الراحلةَ إلى فؤادهِ فإنهلت دموعهُ مِن تلك العينين الهزيلتين ، وبينما الدمع يتهاوى على جفونِهِ يدخُل الطبيب ويُردِفُ بإبتسامةٍ " يبدو أنكَ إستيقظتْ ، كيف هو حالكَ اليوم؟ " لم يُعطي الطبيب أي إجابةٍ ومِن خلف ذاك الصمت حركَ شفتاهُ مُردفاً "لَكَم مِن الوقت بقيتُ فاقداً للوعي! ؟" فأجابهُ الطبيب بصوتٍ منخفضٍ قليلاً "شهراً كاملاً " ، حينئذ بدأ بالصراخ على الطبيب طالباً ثيابهُ حتى يخرج مِن المشفى رغم أن الطبيب لم يرضى في بادئ الأمر لكن ماذا عساه يفعل مع شخصٍ شقيٍّ مثل آليكس.

user uploaded image

بعد خروجهِ مِن المشفى ذهبَ راكضاً نحو منزله وكأنه يقول "عسى أن أجدكِ هُناك يا أُمي " ، وعندما وصل وجد باب المنزل مفتوحاً وبعض الأغراض مفقودة والدم الذي يعودُ لوالدتهِ قد تصلبَ على الارض وإندمجَ معها ، بدأ بالسير بخطواتٍ مُترنِحةٍ نحو المنزل ، إرتطم على الأرض حيث كان جسدُ وآلدتِه مرمياً وأخذ يبكي ويُردفُ جُملاً مِن قلبه الممزق الوحيد " لقد بقيتُ وحيداً ، لقد رحلتُما أنتِ و أليس! تركتُماني وحيداً عاجزاً مِن دون سببٍ للعيش ، لم يتبقى لي أيُّ شخصٍ أبكي على كتفهِ أو أُدندنُ لهُ أغنيةً عن جزءٍ صغيرٍ مِن أوجاعي! ، كُنتُ قد بدأت بالتعافي بعد مقتَلِ أليس! لقد كُنتُ أُحاول أن أكونَ سعيداً مرةً أُخرى! ما الذي فعلناه ؟ أخبِريني يا وآلدتي ما الذي فعلتُهُ ليتم قتلُ مَن أُحِب؟ " .

user uploaded image

مرَّ شهرٌ على هذه الحادثةِ ولم يجدوا القاتل وتم تركُ هذه القضيةِ على أنها قتلت نفسها كما حدث مع قضيةِ أليس ، وأيضاً لم يذهب آليكس إلى ذاك المكان بعد تلك الحادثة وقد كان يتسائل هل السبب أنه لا يُريد أن تراه حزيناً محطماً أو بسبب ذاك الصوت! .

user uploaded image

وفي الثاني مِن شهر مايو قرر أن يذهبَ ويرى ما إذا كانت آليكس هُناك ، فذهبَ وعندما وصلَ إلى المكان المحضور وجَد أنها تسيرُ على لحنِ خطواتِهِ ، وعندما كانا يتجهان صَوّبَ بعضهما فجأةً ومِن دونِ سابقِ إنذار إنهلتْ الدموع مِن عين كُلٍ مِنهما نَظًرا نحو بعضهما والذهول يعتلي وجههما رغم تساقُط المطر مِن عينيّ كلٍ منهما ، بعدَ فينةٍ مِن البكاء المتواصلِ والصراخ جلسا كالعادةِ قُبالةَ بعضهما ، فحركَ آليكس شفتيهِ ناطقاً "هل أتيتِ إلى هُنا في الشهرين الماضيين؟ " فأرفتْ آليكس "لا " وبعدَ صمتٍ دامَ لبرهةٍ أردفَ آليكس "قبل قليل لماذا كُنتِ تذرفين الدموع؟ " إبتسمت آليكس وطأطأت رأسها وأردفت بحزن "لقد تُوفِي وآلدي " تفاجئ آليكس بالذي سمعه قائلاً "كيف؟ أخبريني بالتفاصيل! " أخذتْ آليكس نفساً طويلاً وأردفتْ بصوتٍ محملٍ بغبار الحزن " عندما عُدتُ إلى المنزل تلك المرة وجدتُ وآلدي مُلقاً على الأرض والدماء تُغطي جسدهُ ، في الحقيقةِ لم أعلم ماذا أفعل فحملتُهُ رغم ثقل وزنهِ وذهبتُ بِهِ إلى المشفى وبطريقي لقد ظَنَّ البعضُ أنني قاتلة ، وهناك عندما وصلتُ المشفى إلتقطَ وآلدي آخر انفاسهِ مردفاُ 'أنا معكِ' لقد بكيتُ حتى طلع الفجر ثمَ فقدتُ وعيي مِن شدةِ التعب وعندما أفقت وجدتُ ذاتي في المشفى لشهرٍ كامل ومِن بعدها لم أستطع أن آتي إلى هُنا رُغمَ أنني عَلِمتُ أن القضيةَ ستُغلقُ ويُكتبُ أن وآلدي هو مَن قتل نفسه " حينئذ نظرتْ آليكس إلى عينيّهِ فوجتهُ يذرفُ الدموع ، فبعد أن سألتهُ عن السبب أردف لها كُلَ شيءٍ حدثَ معهُ وكأنها مؤامرة مِن نفس الشخص .


تكملة اجزاء القصة اضغط على اي جزء تظهر الك صفحة البارت المطلوب ادناه


===============






===============



للكاتبة راما


للتواصل مع الكاتبة

معرف الانستكرام ( @ Rama200179 )

رابط المنتدى يحتوي على قصص للكاتبة أضغط هنا 


============

 مهم لك عزيزي الزائر الكريم شرفتنا ونحب تواجدك معنا 

 قنوات ومواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للاستاذ احمد مهدي شلال تابعنا باي مكان تريد حيث المصداقية والحقيقة في النشر اولا باول  وهذه هي المواقع الرسمية اختر ما تريد 

القناة الرسمية على اليوتيوب أضغط هنا 

الموقع الرسمي على الانترنت أضغط هنا 

الصفحة الرسمية على موقع الانستكرام أضغط هنا 

القناة على التلكرام أضغط هنا 

صفحة الفيس بوك الرسمية أضغط هنا 

تابعنا على تويتر أضغط هنا 

كروب الاستاذ احمد على الفيس بوك الرسمي التعليمي أضغط هنا 

قناة الالعاب أضغط هنا 


============

 اذا كنت حاب تدعم الاستاذ احمد مهدي ماديا من داخل العراق وماعندك حساب باي بال او بطاقة مصرفية تكدر تدعمنا بتحويل رصيد حته لو بـ 1 الف دينار راح تسوي فضل كبير بتطوير القناة 
الارقام هي 
07711825892
07500127205
07824362700

  دعمك النا هو سر استمرارنا شكرا لكل شخص قدم الدعم  

---------------------------------
طريقة تحويل الرصيد بالاسياسيل
اتصل على *222* او اتصل على *123* المبلغ المراد تحويله * رقم الهاتف المرسل اليه الرصيد # ثم اتصال
---------------------------------

طريقة تحويل الرصيد بالعراقنا ( زين )
ارسالة رسالة الى 21112 تحتوي على الرقم المطلوب تحويل الرصيد اليه ثم فراغ المبلغ المراد تحويله ثم ارسال
---------------------------------

طريقة تحويل الرصيد بالكورك
اتصل على *215* الرقم المطلوب تحويل الرصيد اليه * المبلغ الذي ترغب بتحويله # اتصال ثم تاكيد

واذا كان عندك حساب وتريد تدعمنا هذا رابط الدعم على البايبال أضغط هنا 
 --------------------------------

======================


تحياتي لكم
ادارة محب التدوين 
وتمنياتي لكم بالموفقيه والنجاح وبلوغ اعلى المراتب
شكرا لكم لمتابعه المنشور الى النهايه
🔸▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬🔸
التعريف بالموقع : 
هذا الموقع تابع لادارة محب التدوين بشكل رسمي وكل ما ينشر في الموقع يخضع للمراقبة والموقع غير مسؤول عن التعليقات على المواضيع كل شخص مسؤول عن نفسه عند كتابة التعليق بحيث لا يتحمل الموقع اي مسؤولية قانونية حيال ذلك
الاستاذ احمد مهدي
الاستاذ احمد مهدي
الاستاذ احمد مهدي كاتب مقالات ، احب التدوين ، واحاول بكل جهد ان اقدم لكل الطلاب ما هو مفيد لهم واتمنى لكم دوام النجاح والتوفيق محبكم الدائمي ( احمد مهدي شلال ) مقالات منوعه - اخبار تربويه ومنوعه - دروس رياضيات - العاب وترفيه
تعليقات